قصة الأمير الصغير le petit prince من أشهر القصص الممتعة التي عرفها الجيل الذهبي من أطفال التسعينات وإلى اليوم لازالت قصة ممتعة وذات شعبية كبيرة ندرجها لكم بالكامل في الفيديو التالي مكتوبة ومُفرغة صوتيا ونصيا، فرجة ممتعة :
موجز عن القصة :
موجز عن القصة :
تبدأ القصة بفتى يرسم ثعباناً يبتلع فيلا فيستغرب محيطه فالناس لا تفهم ما يرسم، فتتحول الرسمة إلى حقيقة يقوم الثعبان بابتلاع الفيل بالكامل فيخاف الناس فيترك البطل مهنة الرسم ويبدأ العمل بالطيران. لكنة طائرته تتعطل بالصحراء ليجد نفسه في احداث القصة مع الأمير الصغير الذي يطلب منه ان يرسم له خروفا فلا يعرف كيف يرسم الخراف فيرسم له الثعبان العاصر من الخارج فيفاجئه بانه على علم بما في الصورة والتي يجهلها كل الناس فيحاول مرارا رسم الخروف له ولكن الأمير يعترض على ما يرسمه كل مرة فهذا مريض وهذا كبير فيرسم له صاحبنا صندوقاً بعد أن مل ويقول له بان الخروف بالداخل فيفرح الأمير الصغير بذلك. و تستمر احداث القصة ويعلم ان الأمير الصغير ليس من الأرض بل من الكويكب 612. والذي يروى له فيما بعد رحلتة عبر كواكب وراء فيه كل اشكال السلوك البشري. وفي الأرض يقابل الأمير الصغير الزهور والجبال والورود والثعالب والثعابين.تتوالى احداث القصة في صورة رمزية رائعة إلى نهايتها وهي موت الأمير جسدياً وبقاء روحه حية كما اخبر بطل القصة لان جسمة يعيقه من العودة إلى كوكبه الذي كان قد تركه بسبب خلاف بينه وبين محبوبته الوردة محبوسة في زجاجة.